اقتباس:
دائماً ما يراودني سؤال :
هل مجتمعنا فيه كل هذا الأنحطاط الأخلاقي ولم نكن نعلم الا حينما أنتشرت وسائل الأتصال
بأختلاف أنواعها وكشفت المستور أم أن هذه الوسائل هي من ساعدت على أنتشار الفساد -وزادت الطين بله- ؟؟
سأكون متفائلاً نوعاً ما ...
لا ليس المجتمع منحطاً وكشفت هذه الوسائل للمستور هو فقط اولئك القله القليله هي من جعلت هذه التقنيه بهذا الشكل السيئ .
اقتباس:
هذا لم يعد قاصر على جنس الذكور
لا أدري هل أجاوب ام أصمت ولكن يغني عن كثر الكلام الصمت .
اقتباس:
قد يكون جهل بمفهوم الدين وأمره لستر الأعراض والتحفظ وهذا يعود إلى التربيه ذاتها
وربما لعدم المسئوليه وعدم وجود الرقيب الذاتي .
اقتباس:
وقد تكون محاولة خاطئه لمسايرت التطور والعصر و مايدور بين شباب هذا العصر من حب الأثاره
والأكشن وجمع كل ماهو جديد ومختلف وهذا يعود لفهم الشخص نفسه
:thumb:
نعم الأكشن هو المشكله وعدم فهمه بشكل سليم
اقتباس:
البلوتوث وغيره من وسائل الأتصال الحديثه لها فوائد كثيره أذا أحسنا أستخدامها
لكن للأسف الأغلب يستخدمها بطريقه سلبيه جداً
صدقتي
اقتباس:
مما يجعل البعض مما لم تصل له هذه التقنيه بعد يظن أنها من دواعي الفساد والرذيله
ويرفضها فوراً
نعم وهذا ما أفقدنا مسايرة التطور خوفاً من عواب استخدامها .
اقتباس:
كل ما نحتاج الآن له إعادة تأهيل لمثل هؤلاء في كيفه أستخدام هذه الوسائل بطريقه أجابيه
بعيداً عن نشر الفضائح والرذائل هذا طبعاً يكون من أدوار التربيه في أي مؤسسه تعلميه
وكيف الأليه لأعادة التأهيل
وهل فقط التربيه هي المسئوله ومن المسئول عن التربيه ؟؟؟
اقتباس:
نحن فعلاً في أمس الحاجه لذلك لأني أرى أن هذه الظاهره تنتشر بين مختلف الأعمار وفي كلا الجنسين
متفق معك ولكن لا التربيه ممثلة في التعليم تغير اسلوبها .
ولا الأسر تريد ان تعترف ان هناك خلل فيها
ولا الحراك الديني نازل لمستوى المرحله العمريه للشباب .
أهداااب تفتحين أفاقاً أرحب للحوار
لك الود